نتائج البحث: الأدب اللبناني
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
صدر حديثًا عن "الهيئة المصرية العامّة للكتاب – سلسلة الإبداع العربي" ديوان "عصافير" للشاعر اللبناني سلمان زين الدين، وهو الديوان السّابع له، بعد "زاد للطريق"، "أقواس قزح"، "ضمائر منفصلة"، "دروب"، "أحوال الماء" و"تفاح".
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
بالنسبة للصحافي اللبناني ورئيس تحرير مجلة "كل العرب" الباريسية علي المرعبي لم يكن هناك بدٌ من التريث من أجل استكتاب الأسرى المحررين، بل من الضروري الإفراج عن النصوص التي كتبت داخل السجون الإسرائيلية، ليتمكن العالم من قراءتها.
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الموت بين المجتمع والثقافة" من تأليف أحمد زين الدين، ويقع في 223 صفحة. ومما جاء بتقديمه: يُعدّ الموت أكثر الظواهر البيولوجية "ميتافيزيقية" لذا كان النظر إليه متباينًا بتباين الحضارات والثقافات الكونية.
أول كتاب أؤلفه بعد عودتي من مصر هو "مصر التي في خاطري". فما إن استقريت في بيروت حتى أخذت مصر تلحّ عليّ، متقطعة. كأنها تنتظر ابتعادي عنها لكي تنتصب، هكذا، على امتداد الأيام.
تسير رواية "العرجون اللجين" للروائية اللبنانية لينة كريديه، الصادرة عن "دار النهضة العربية للنشر والتوزيع" في بيروت (2023)، على خطّ ينطلق باتجاه الزمن المستعاد، وقد تم ذلك بعد أن أقفلت الكاتبة الزمن الماضي لتترك الذاكرة الانتقائية تختار وتتحكم بمسلسل الأحداث.
أن تعرض أربعة أعمال مسرحية بالوقت نفسه وأمام كل خشبة مسرح يقف جمهور بحجم الوطن يصفق على مأساته بموازاة تصفيقه على الرسائل الكوميدية الساخرة، فأنت تتحدث عن يحيى جابر، الذي يبدو كحكواتي المدن المعذّبة في لبنان، لكنه حكواتي ساخر وضاحك.